75 نائبا من المجلس الخامس عشر يجددون آمالهم بالعودة و 3 مرشحين لم يغيبوا عن المجلس منذ 1989

أعاد 104 نواب سابقين ترشيح انفسهم في انتخابات المجلس النيابي السادس عشر منهم 75 نائبا كانوا اعضاء في المجلس الخامس عشر المنحل, بعد ان اعلن النائب السابق رسمي الملاح م15 . انسحابه الاسبوع الماضي من الترشح وفقا لما اكده امس في تصريح له.



ووفقا لخارطة الكشف الرسمي النهائي لمرشحي الانتخابات النيابية للمجلس السادس عشر فان 24 مرشحا جمعوا على التوالي بين عضوية المجلسين الرابع عشر والخامس عشر, فيما عاد من المجلس الحادي عشر 13 مرشحا بعضهم كانوا قد غابوا تماما عن المشهد الانتخابي منذ نهاية ذلك المجلس الذي يوصف عادة بانه من اقوى المجالس البرلمانية منذ عام 1989 وحتى الان, فيما بقي ثلاثة مرشحين يواصلون مسيرة عضويتهم في المجلس منذ عام 1989 وحتى الان وهم عبد الكريم الدغمي وسعد هايل السرور وبسام حدادين.

ولوحظ ان نواب الحادي عشر تجنبوا تماما الدخول في مواجهة بعضهم البعض, وابقى كل واحد منهم للاخر مساحة انتخابية مستقلة ليتسابق فيها مع المرشحين الآخرين, ساعدهم في ذلك تباعد دوائرهم الانتخابية عن بعضها البعض.



ويتنافس 45 نائبا سابقا فيما بينهم في 22 دائرة انتخابية فرعية بينما بقي المرشحون الآخرون البالغ عددهم 59 نائبا سابقا, بدون اية منافسة من زملائهم النواب السابقين, الا ان هذا لا يعفيهم من وجود مرشحين جدد قد يخطفون الفرص من بعضهم, ويحولون دون عودتهم مجددا الى قبة المجلس.



ومن المؤكد ان مواجهة 45 نائبا سابقا مع بعضهم البعض في دوائر فرعية ستؤدي بالنتيجة اما الى اقصاء نصفهم, كحد مؤكد, او اقصاء اكثر من نصفهم وفقا للتوقعات, مما سيقلل حتما من فرص عودة 23 نائبا سابقا على الاقل من مجموع المتنافسين, لتبقى التوقعات تحوم حول 79 نائبا سابقا فقط لا يزالون في اطار التوقعات العامة بمنافستهم المفتوحة للعودة الى المجلس السادس عشر.



وبقراءة تحليلية للصراع الانتخابي بين النواب في الدائرة الواحدة يتبين ان الصراع بين نواب المجلس الرابع عشر ونواب المجلس الخامس عشر هو الاوسع والاكبر, إذ تكشف المعطيات ان 12 حالة صراع انتخابي بين نواب المجلسين, من بينها حالة الصراع الثلاثي في الفرعية الثانية من الدائرة الانتخابية الاولى في البلقاء مرشحان من المجلس الرابع عشر وثالث من الخامس عشر, بينما سجل الصراع بين مرشحي الخامس عشر المرتبة الثانية بست حالات فقط, تلاها ثلاث حالات تنافس بين نواب في الثالث عشر والخامس عشر, بينما سجلت حالة تنافس واحدة بين نائب من المجلس الحادي عشر واخر من نواب الخامس عشر.

واعادت نواب الكوتا النسائية في المجلس الخامس عشر ترشيح انفسهن بالكامل, ربما رهانا على مجموع الصدف التي قادت بعضهن الى قبة المجلس الخامس عشر, او الرابع عشر, في الوقت الذي لا تزال فيه حسابات الحقل والبيدر متفاوتة تماما فيمن يمكن ان تصدق الصدفة معها او ستتخلى عنها في التاسع من تشرين الثاني المقبل.



ويلاحظ ان توزيع الترشح على معظم الدوائر الانتخابية بين النواب القدامى قد تم بالتوافق فيما بينهم, وباستثناء حالات المواجهة بين النواب الخمسة والاربعين فان حسابات كل منهم اختلفت بعض الشيء عن حسابات الاخرين, فبعضهم يواجه الاخر بروح الثأر والاقصاء, وبعضهم الاخر تعرض لنوع من المواجهة الحتمية بعد ان لم يجد بدا من خوض الانتخابات في دائرة محصورة تجنبا لمواجهة منافسين اقوياء قد يؤثرون عليه سلبا.

ويلاحظ ان هروب بعض النواب السابقين من مواجهة زملاء لهم يعود بالدرجة الاولى الى عدم قناعتهم بقوة تأثيرهم الانتخابي في جمهور الناخبين في تلك الدائرة مما اضطرهم للبحث عن بدائل قد تكون اقل ضررا, لمواجهة مرشحين قد تكون فرصهم التنافسية اقل.



وتفتح خارطة سجلات المرشحين من النواب القدامى الباب امام التكهنات عن فرص كل منهم المحكومة اصلا بظروف انتخابية مختلفة عن الأخرى, وحجم العدد الذي يمكن ان يعود الى القبة سواء من المجلس المنحل او من مجالس سابقة.



وبالرغم من ان الخارطة الانتخابية لا يزال يشوبها الغموض فان نوابا سابقين اصبحوا في حكم المؤكد اعضاء في المجلس السادس عشر, وسيخوضون جولتهم الانتخابية بدون تعقيدات, وبسهولة ربما تكون غير معهودة في انتخابات سابقة, الا ان هذه الارقام لا تزال في حدود ضيقة من الصعب الحديث فيها الان او التأشير عليها بوضوح تجنبا لاحكام قانونية واخلاقية تجبرالصحفيين على عدم البوح بها حتى لا يقال اننا نؤثر ونوجه جمهور الناخبين وننحاز الى البعض على حساب البعض الآخر.



وقد قيل الكثير حول التوقعات بعدد النواب السابقين الذين سيعودون الى المجلس السادس عشر, الا أن من الملاحظ ان فرص نواب الخامس عشر قد تتساوى بالعودة مع فرص نواب من مجالس سابقة, الا ان التكهنات تبقى حتى الان بعيدة تماما عن الروح التي ستحكم جمهور الناخبين اولا, وعن عدد من سيذهب للتصويت ويصل الى صناديق الاقتراع يوم الثلاثاء التاسع من تشرين الثاني المقبل, وعما اذا كان موقف الناخبين الناقد لنواب الخامس عشر لا يزال على ما هو عليه, ام انه تغير في الاشهر التي قاربت السنة منذ حله العام الماضي.

ومن المؤكد وفقا لكل المعطيات ان الصراع النيابي النيابي في الدوائر الانتخابية المتعددة ليس من قبيل الترف, وليس من قبيل التكتيك الانتخابي, ولا يمكن حشره في اطار التنافس على تمثيل الناخبين بالقدر الذي يحمل في جوفه نزعات للثأر, وتوجهات أخرى للاقصاء, وثالثة للتقاسم, وتلك معضلة المرشحين بالدرجة الاولى, وليست معضلة الناخبين.



العاصمة عمان





ترشح في الدائرة الاولى في العاصمة عمان خمسة نواب سابقين تقاسموا توزيع انفسهم على دوائرها الفرعية دون ان يتواجهوا فيما بينهم, فقد ترشح خليل عطية مجلس 13 و15 في الدائرة الفرعية الاولى, وجعفر العبداللات م. 15 في الفرعية الثانية, وحسن صافي م. 15 في الدائرة الفرعية الثالثة, وراشد البرايسه م. 13 في الفرعية الرابعة, وخليل هبارنه م. 14 في الفرعية الخامسة.



وفي الدائرة الثانية في عمان ترشح اربعة نواب سابقين في دوائرها الفرعية, ففي الفرعية الاولى محمد الذويب م. 12 و13 والثانية محمد الكوز ابو رائد م. 14 و15 بينما سيتواجه اثنان منهما في الفرعية الرابعة وهما عبد المجيد الاقطش م. 12 و13 , ويوسف القرنه م 15 .



وفي الدائرة الثالثة في عمان ترشح ستة نواب سابقين اربعة منهم سيتنافسون مباشرة في دائرتين فرعيتين الاولى في الدائرة الثالثة, وستكون بين المرشحين مروان سلطان م. 14 وعبد الرحيم البقاعي م. ,15 في حين سيتنافس كل من طارق خوري م 15 وعوده قواس م.14 على المقعد المسيحي في الدائرة الفرعية الخامسة.

ولم يجد نضال الحديد م. 15 من ينافسه من النواب السابقين في الدائرة الفرعية الاولى من الدائرة الرابعة في العاصمة, وكذلك الحال مع حمد ابو زيد م. 13 و15 الذي ترشح في الدائرة الثالثة, بينما ستكون المنافسة في الدائرة الفرعية الثانية بين النائبين السابقين نايف ابو محفوظ م. ,14 وخلف الرقاد م. 15

وفي الدائرة الخامسة تجنب النائبان السابقان محمد ابو هديب م. 13 و14 و,15 واحمد يوسف العدوان م. 15 مواجهة بعضهما بعد ان اختار الاول الفرعية الاولى, واختار الثاني الفرعية الثانية.



ويخوض ثلاثة نواب سابقين الانتخابات في دائرة عمان السادسة, الا انهم لن يتواجهوا في منافسة مباشرة, فقد اختار نصار القيسيم15. الفرعية الاولى, ولطفي الديربانيم15. ترشح في الفرعية الثانية, ومنير صوبرم. 12 و13 و15 الفرعية الثالثة على كوتا الشركس والشيشان.



ويتنافس النائبان السابقان عدنان السواعيرم15. وعبد الثوابيةم14. على المقعد اليتيم المخصص للدائرة السابعة.



بدو الوسط





وتشهد فرعيتا بدو الوسط مواجهة رباعية في الدائرتين الاولى والثانية بين اربعة نواب سابقين, حيث يتنافس كل من مجحم الخريشة:م. ,15 وصالح الجبور م13. و15 على مقعد الدائرة الثانية, بينما يتنافس كل من محمد الشرعهم,15. وغازي الفايز م13. على المقعد المخصص للفرعية الثالثة, تاركين الفرعية الاولى بدون أي زحام, ربما لاخلاء الطريق امام المرشح فيصل الفايز.



محافظة اربد





ومن الواضح ان النواب الثلاثة السابقين المرشحين في الدائرة الاولى لمحافظة اربد قد تقاسموا توزيع الدوائر الفرعية بالتساوي, فقد ترشح عبد الله غرايبه م15. في الفرعية الاولى, ويونس الجمره م14. في الثانية,, ومحمد الزيناتي م15. في الفرعية الرابعة, في حين بقيت الفرعية الثالثة بدون مرشحين من نواب سابقين بعد انسحاب رسمي الملاح.



وتنافس نائبان سابقان على مقعد الفرعية الاولى في الدائرة الثانية هما حسني الشياب م,15. وسامي خصاونه م. 13 و14 , بينما بقي راجي حداد م13. و14 و15 المرشح عن المقعد المسيحي بدون اية منافسة من نواب سابقين



وبقي النائب السابق عصر الشرمان م15. متفردا بالترشح في الدائرة الثالثة في اربد بدون اية منافسة من أي نائب سابق, وهو ذات الحال لكل من ناريمان الروسان م14. و15 التي ترشحت في الفرعية الاولى من الدائرة الخامسة, وشرف الهياجنه م15. الذي ترشح في الفرعية الاولى من الدائرة الثامنة, ومحمود مهيدات م14. و15 الذي ترشح في الدائرة التاسعة التي تعتبر دائرة واحدة.



وفي الدائرة الرابعة افترق النائبان السابقان فواز الزعبي م. 12 و13 و14 عن زميله هاشم الشبول م15. بعد ان اختار الزعبي الفرعية الاولى, واختار الشبول الفرعية الثانية, بينما ستشهد الدائرة السابعة دائرة واحدة تنافسا شديدا بين النائبين السابقين مجحم الصقور م. 13 و,14 وخالد البكار م.15.



محافظة البلقاء





وتقاسم اربعة نواب سابقين الدوائر الفرعية في الدائرة الانتخابية الاولى في محافظة البلقاء وهم عبد الله النسورم10. و11 و12 الذي ترشح في الفرعية الاولى, ومحمود الخرابشةم13. و14 و15 الذي ترشح في الفرعية الثالثة, وبسام المناصير م15. في الفرعية الخامسة, وفخري الداوودم. 14 و15 في الفرعية السابعة عن المقعد المسيحي, في حين سجلت الفرعية الثانية حالة يتيمة في الانتخابات الحالية حيث سيتنافس فيها ثلاثة نواب سابقين هم مصطفى شنيكاتم12. و,14 وسليمان غنيمات م15. وهاشم الدباس م. 12 و.14

وتفرد النائب السابق محمود العدوان م15. بالترشح في الدائرة الثانية التي تعتبر دائرة واحدة, ودون أية منافسة من نواب سابقين, بينما ستشهد الدائرة الثالثة التي تصنف هي الأخرى بانها دائرة واحدة منافسة بين النائبين السابقين علي الشطيم. 12 و,14 وآمنة الغراغير م.15.



محافظة الكرك





وسجل المرشحون من النواب السابقين في محافظة الكرك حالة من التقاسم المبرمج والممنهج لتقاسم الدوائر الفرعية فيما بينهم, وباستثناء المواجهة المحتومة بين النائبين السابقين جمعة الشعار م,14. وجميل العشوش م14. و15 على مقعد الدائرة الرابعة المصنفة كدائرة واحدة في محافظة الكرك فان اية مواجهات أخرى بين النواب السابقين في دوائر الكرك لن تحدث مطلقا.



فقد اختار عبد الجليل المعايطه م14. الترشح في فرعية الدائرة الاولى, واختار عبد الله زريقات من م. 11 الى 15 الترشح عن الفرعية الثالثة في الدائرة الاولى عن المقعد المسيحي, واختارت ثروت العمروم. 15 الفرعية الاولى من الدائرة الثانية, بينما ترشح رائد حجازين م14. عن الفرعية الثانية في نفس الدائرة عن المقعد المسيحي.



وتفرد عاطف الطراونةم14. و15 بالترشح عن الفرعية الثانية من الدائرة الثالثة, بينما ترشحت حمدية الحمايدة م15. عن الدائرة السادسة المصنفة كدائرة واحدة.



محافظتا معان والعقبة



ولن تشهد الدوائر الانتخابية في محافظة معان أي صراع انتخابي بين النواب السابقين, فقد بقي وصفي الرواشده م15. متفردا بالترشح من بين نواب المحافظة السابقين واختار الترشح في الدائرة الثانية المصنفة كدائرة انتخابية واحدة.



وفي العقبة تقاسم النائبان السابقان مناطق الترشح لتلافي أية مواجهة بينهما إذ ترشح محمد البدري م13. و14 و15 في الفرعية الاولى, بينما ترشح زياد الشويخ م11. و15 في الفرعية الثانية.



بدو الجنوب





ويتنافس على المقاعد الثلاثة المخصصة لدائرة بدو الجنوب ثلاثة نواب سابقين, احدهما وهو سند النعيمات م14. و15 لن يجد اية منافسة من نواب سابقين بعد ترشحه منفردا في الفرعية الثانية, بينما سيتنافس كل من عبد الله الجازي م13. و14 و15 وعواد الزوايده م15. على المقعد المخصص للفرعية الاولى, بينما بقيت الفرعية الثالثة بدون ترشح أي من النواب السابقين.



محافظة الزرقاء





وتشهد الدائرة الفرعية الرابعة من الدائرة الانتخابية الاولى في محافظة الزرقاء منافسة شديدة على مقعد كوتا الشركس والشيشان بين النائبين السابقين ميرزا بولادم15. ومحمد ارسلان م,14. بينما تقاسم ثلاثة نواب سابقين الدوائر الفرعية الأخرى, بعد ان ترشح سلامه الغويريم11. و14 في الفرعية الثانية, وضيف الله القلاب م15. في الفرعية الثالثة, وبسام حدادين من م. 11 الى 15 في الفرعية الخامسة عن المقعد المسيحي.



وفي الدائرة الانتخابية الثانية في الزرقاء يتنافس نائبان سابقان على مقعد فرعيتها الثانية هما فرحان الغويري م,15. ومخلد الزواهره م,13. بينما استقل موسى الزواهره م14. و15 بالترشح منفردا في الفرعية الاولى.

ويتنافس النائبان السابقان نواف المعلى م14. و,15 وريم قاسم م15. على مقعد الدائرة الانتخابية الثالثة التي تعد دائرة انتخابية واحدة, بينما توافق النائبان السابقان محمد الحاج م11. و12 و14 و,15 ومرزوق الدعجة م14. و15 على الابتعاد عن مواجهة بعضهما البعض فاختار الاول الفرعية الاولى من الدائرة الانتخابية الرابعة, واختار الثاني الترشح في الفرعية الثانية من نفس الدائرة.



محافظة المفرق





وفي محافظة المفرق فان النواب الاربعة السابقين لن يتنافسوا بالمطلق فيما بينهم بعد التوافق على تقاسم الترشح في دوائر المحافظة الفرعية الاربعة, فقد اختار عبد الكريم الدغمي من مجلس 11 الى 15 الترشح في الفرعية الاولى, بينما اختار مفلح الخزاعله م15. الترشح في الفرعية الثانية, ومحمد ابو عليم م11. و12 في الفرعية الثالثة, وابراهيم الحسبان العموش م15. في الفرعية الرابعة.



بدو الشمال





ويتواجه النائبان السابقان من المجلس الخامس عشر صوان الشرفات وحابس الشبيب في الفرعية الثانية من دائرة بدو الشمال, بينما استقل سعد هايل السرور من م. 11 الى 15 الترشح منفردا في الفرعية الاولى بدون منافسة, بينما ابقيت الفرعية الثالثة مفتوحة لمرشحين جدد.



محافظة الطفيلة





وتشهد الفرعية الاولى للدائرة الانتخابية الاولى في محافظة الطفيلة تنافسا بين النائبين السابقين عبد الله العكايله م10. و11 و12 و13 و14 , وعبد الرحمن الحناقطه م,15. بينما استقل ابراهيم العطيوي م14. و15 بالترشح منفردا في الفرعية الثانية.



ويتنافس النائبان السابقان محمد السعودي م,15. وانصاف الخوالده م14. و15 على مقعد الفرعية الثانية من الدائرة الانتخابية الثانية, في الوقت الذي تراهن فيه الخوالدة وباقي السيدات من النواب السابقين على تجديد فرصهن بالعودة الى قبة المجلس عن طريق الكوتا النسائية.



محافظة جرش





وتشهد الدوائر الانتخابية الفرعية في محافظة جرش صراعا مزدوجا بين اربعة مرشحين من النواب السابقين, حيث سيتنافس محمد الزريقاتم15. وحسين مجلي العائد من المجلس الحادي عشر على مقعد الفرعية الثانية, فيما سيتنافس مفلح الرحيمي من م12. الى 15 وهاشم الزبون م14. على مقعد الفرعية الثالثة, بينما ترك باقي المرشحين مقعد الفرعية الاولى بدون منافسة للمرشح العائد من المجلس الحادي عشر عيسى الريموني الذي ترشح في الفرعية الاولى, واستقل احمد العتوم م15. بالترشح منفردا في الفرعية الرابعة.



محافظة عجلون





ولن تشهد محافظة عجلون اية مواجهة انتخابية بين أي من النواب السابقين بعد تقاسم مناطق الترشح, فقد اختار ناجح المومني م15. الترشح في الفرعية الثانية من الدائرة الانتخابية الاولى في المحافظة, بينما اختار رضا حداد م13. و15 الترشح في الفرعية الثالثة عن المقعد المسيحي من نفس الدائرة, في حين انفرد احمد عناب م11. و13 الترشح في الدائرة الانتخابية الثانية المصنفة كدائرة انتخابية واحدة.



محافظة مادبا





ويتنافس في الدائرة الفرعية الاولى للدائرة الانتخابية الاولى في محافظة مادبا نائبان سابقان هما يوسف ابو صليح م15. ومحمد ابو الهية م,15. فيما بقيت الدوائر الأخرى بدون اية منافسة او ترشح لاي من النواب السابقين .



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]