الاسلاميون يطالبون الشعب الأردني بمقاطعة الانتخابات... شاهد الصور

طالب الاسلاميون ظهر هذا اليوم الشعب الأردني عامة والشباب خاصة بمقاطعة الانتخابات النيبابية وذلك لكي لا يكونوا شركاء في عملية تزوير إرادة الشعب، وكان ذلك أثناء فعالية " لماذا نقاطع الانتخابات النيابية" والتي نظمتها اللجنة المركزية للقطاع الشبابي لحزب جبهة العمل الاسلامي.



وأقدم المنظمون على إطلاق البالونات الهوائية من أمام مقر حزب جبهة العمل الإسلامي والتي حملت عبارات باللغتين العربية والانجليزية تضمت "خصصة بلا رقيب" " محسوبية" "شلالية" " ضرائب خرافية" " رواتب زهيدة" .

وبين القطاع الشبابي لحزب جبهة العمل الإسلامي أنهم قاموا بإطلاق هذه البالونات تعبيراً عن طموحات المواطن الأردني التي تلاشت وتطايرت في الهواء
متمنين أن تصل إحدى البالونات إلى الدوار الرابع ، حيث تتواجد رئاسة الوزراء، لعلا الحكومة تحرك ساكناً.



ورفع المنظمون شعارات ويافطات مكتوبة باللغتين العربية الانجليزية

كتب عليها " نريد مجلس نواب قوي يمارس دوره التشريعي والرقابي الحقيقي على اللصوص وأصحاب النفوذ" ويافطات أخرى كتب عليها " فساد سياسي واقتصادي" " مقاطعون لأننا نحب الأردن" "اصلاحيون ونحب الأردن".



وأكد غيث القضاة رئيس اللجنة المركزية للقطاع الشبابي أننا لن نسمح لأحد أن يزاود على انتماءنا لهذا الوطن فنحن نحب الأردن وسنعلمهم هم وأبناءهم كيف يكون الحب للأردن
وتم توزيع بيان صادر عن اللجنة المركزية للقطاع الشبابي في حزب جبهة العمل الإسلامي تضمن دعوة الشعب الأردني لمقاطعة الانتخابات وذلك لكي لا يكون مشاركاً في عملية تزوير إرادة الشعب وتالياً نصه:







لماذا يقاطع الشباب ... ؟



عندما صدر قرار الحركة الإسلامية بمقاطعة الانتخابات النيابية لعام 2010 كان هناك مبررات حقيقية وجوهرية دفعت الحركة الإسلامية لاتخاذ هذا القرار أهمها أن قانون الانتخابات الجديد جاء كطفل مشوه من أب مشوه فهو نتاج تطوير قانون الصوت الواحد المجزؤ المشوه وهذا القانون جاء أكثر تشوهاً فهو فضلاً عن كونه لم يغير الصوت الواحد فقد جاء بالدوائر الوهمية التي حتى اللحظة ونحن على بعد أيام من موعد الانتخابات لا يعرف الكثير من المواطنين عنها شيء .

إن قرار المقاطعة جاء بالاستناد إلى أن الحكومات الأردنية المتعاقبة دئبت على حلف جميع أنواع اليمين على نزاهة وشفافية الانتخابات ولكنها ويوم الاقتراع تترك الحبل على الغارب للأجهزة العابثة بمصير المواطن وحريته وصوته الانتخابي وان الانتخابات الحالية ستؤول إلى نفس النتيجة وحيث أن حكومة الرفاعي لم تقدم أي ضمانات حقيقية يقبلها المواطن البسيط فضلاً عن القوى السياسية والأحزاب على نزاهة هذه الانتخابات وبالتالي فان المشاركة فيها ضرباً من العبث ومشاركة في مهزلة حكومية ضحيتها المواطن الأردني
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق لا تعليق