أبو الليف وخالد سليم ينجوان من الموت في حادثين مروريين

نجا المطرب المصري الشعبي نادر أبو الليف من الموت المحقق جراء تحطم سيارته في حادث مروي، والذي نتج عنه تحطيم سيارته بالكامل، حيث اصطدمت بسيارة أخرى على الطريق السريع بالقاهرة عقب عودته من إحياء إحدى حفلات الزفاف.





وفى الوقت نفسه، أنقذت العناية الإلهية الفنان خالد سليم من الموت وذلك بعد تعرضه لحادث تصادم على طريق العين السخنة.





وذكرت جريدة الأنباء الكويتية 21 سبتمبر/أيلول أنه تم نقل أبو الليف على الفور إلى المستشفى بعد أن تحطمت سيارته بالكامل وهو في داخلها.
وقال أبو الليف -عقب نجاته من الحادث-: الحمد لله على كل شيء، فقد رأيت الموت بعيني، وكنت أشعر بأنني لن أخرج من هذا الحادث سليما، ذهبت للمستشفى وأجريت فحوصات طبية أثبتت تعرضي لكدمات وإصابات طفيفة بالعمود الفقري، ولكن الحمد لله الأطباء طمأنوني وأكدوا لي أن الإصابات ليست خطيرة.





ويجري أبو الليف خلال الفترة المقبلة جلسات عمل مع الشاعر أيمن بهجت قمر، لوضع التفاصيل النهائية للفيلم السينمائي الجديد، الذي يحمل عنوان "أبو الليف" والذي تدور قصته حول شاب من منطقة شعبية، يمتلك موهبة الغناء ولكنه يعمل ميكانيكيا، ومن ثم يبدأ رحلة الكفاح حتى يحقق حلمه.





ومن جهة أخرى، أنقذت العناية الإلهية الفنان خالد سليم من الموت وذلك بعد تعرضه لحادث تصادم على طريق العين السخنة، أثناء عودته إلى القاهرة عقب إحيائه إحدى الحفلات.





وفوجئ خالد سليم أثناء عودته بصحبة مدير أعماله بسيارة طائشة تصطدم به وتُفقده السيطرة على عجلة القيادة.





خالد أكد أنه بحالة صحية جيدة ولا توجد أي إصابات تذكر، كما أنه سيعاود نشاطه الفني من جديد